دوّن الأستاذ المفلق لمرابط ولد دياه كافا من لبتيت التام يعكس مدى القدرة على "اتكاتيل" الحسانية حيث يتكرر الروي في التافلويت الواحدة دليلا على القدرة والتمكن، ولم يشرح لمرابط الكاف بكلمات نثرية كما يفعل بعض المدونين تاركا الشراح كل حسب فهمه، وهذا نص الكاف: