هذه "الطلعه" من روائع العلامة الأديــب، امحمد ول أحمد يوره، ولكن بعض الرواة لا يفهمون تسلسلها المنطقي، و يحرّفون معناها عن قصد الشاعر، بإبدال الكلمة الثانية "انِّ" ب "انَّكْ" ..
وعندها تكون كلمة "بيك" الواردة في "التافلويت" الثالثة حشوا
واكب الأستاذ أحمد ولد الوالد الأجواء الممطرة التي تعيشها العاصمة نواكشوط هذه الأيام، قاطعا الشك باليقين في قوله بأن الماء ليس كالسراب، جاء ذلك في تعليق موزون من بت "لبير" نعيد نشره للمتصفحين الكرام، وهذا نصه:
أعلن قبل قليل المهندس لمغني احمدو ولد اجريفين عن تعرض حسابه الخاص على فيس بوك لقرصنة، حيث أنه يرسل رسائل تلقائية لأصدقائه على الخاص، كما حذر من فتح تلك الرسائل في رسالة هذا نصها:
الخريف من الأزمنة التي تغنى بها الأدباء وأحبوا فيها تلك المناظر الخلابة والجو المريح، ويظهر ذلك جليا في نماذج من أشعارهم نقتطف منها ما يلي: ونطلب من المتصفحين الكرام أن يضيفوا ما يرونه متعلقا بالموضوع.