تمام الصورَ باكْي بيهْ    وامكمَّل لخلاق الزينيـن

واصل المهتمون بالمديح النبوي "لمغنيين" الوزن في المكلع الذي نشره الموقع قيل أسبوع، فمنهم من علق عليه عن طريق فيس بوك ومنهم من علق عبر بريد الموقع، واختلفت هذه التعاليق فكانت اطلع تارة وكيفان تارة أخرى فيما اكتفى بعض المعلقين بكلمات نثرية. نورد لكم هذه التعاليق، شاكرين الجميع

انتقد لمغنّ والزميل محمد الأمين ولد احمد ديّه ما وصفها بالألقاب الزائفة التي تطلق على كل من هب ودب في الحقلين الأدبي والإعلامي، بحيث يتساوى في هذه الألقاب من يستحقها ومن لا يستحقها من المبتدئين والمتمرسين والعمالقة في المجال، ومن هذه الألقاب: الأديب الكبير، الأديب، والصحفي المعروف،

"لكطاع" من الفنون الأدبية الجميلة والجذابة، خصوصا إذا كان بين أهل التخصص الكبار من أدباء متمرسين (إعُودْ طايَبْ وَدِيبْ أُجَابَرْ المَقْصَدْ)، أما شكله وبته ورويه فيتحكم فيهم من بدأ لكطاع، وتارة يخرج بعض لمغنيين عن هذه القاعدة...

انتقل إلى الرفيق الأعلى البارحة في العاصمة انواكشوط الفنان الكبير أباه ولد محمد فال ولد أنكذي - سليل الأسرة الفنية المعروفة - عن عمر ناهز الخمسة والثمانين سنة، عرف خلالها بالتدين والإستقامة وحب الصالحين ومجاورتهم حتى في مثواه الأخير حيث حظي بجماعة فاضلة ودفن بحاسي السعاده، وبهذه المناسبة الأليمة